اكتب إليكم تلك الحروب التى تندلع بداخلى لا اكتبها لانى اعشق الكتابه وانما اكتبها لتهدأ نار الحرب بداخلى واعلن الهدنه على نفسي وأحاول افشاء السلام . فمايدور فى رأسي وفى قلبى هنا على تلك المدونه.
الجمعة، 15 مارس 2013
لقد عدت
عاد قلمى الهزيل ليكتب احزانى كما عاد معه خيالى المظلم الدامى
وجئت اليكم احمل اوزارى .فماض سرق احلامى وحاضرا يعتز بالجانى .
فما عدت اعلم ما التالى ،فما بقى لى سوا الدمع واشلاء اركانى .
فهل ياعمرى الباقى ستنسانى ام ستزدهر فيك احلامى ؟
اغيام هذا يمضي مع سحب جاريه ام عواصف ستظل متتاليه.
اجبنى ايها العجوز الشارد فنبضاتك اصبحت مارد.
لا يستطيع الخروج عن جسدى البارد.
ارجوك ان كنت ستظل ساكن فالتجعل من اهاتى نسائم .
ولا تجعل من كيانى رهائن.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
جيد جدا ان تجعلى من اهاتكى نسائم ومن اوجاعكى قصصا تحكى ولكن احذر فالوقت يمر مرور الكرام ولا يقف عند اوجاع او الالام اذا السعادة والفرح قدر يداكى التى ستقلب الاوجاع الى افراح
شكرا لحضرتك اكيد هعمل بالنصيحه
إرسال تعليق