اكتب إليكم تلك الحروب التى تندلع بداخلى لا اكتبها لانى اعشق الكتابه وانما اكتبها لتهدأ نار الحرب بداخلى واعلن الهدنه على نفسي وأحاول افشاء السلام . فمايدور فى رأسي وفى قلبى هنا على تلك المدونه.
الأربعاء، 26 مايو 2010
باى يانكد اهلا بالإحباط
اليومين دول لما تحب ترفه عن نفسك شويه ممكن تعمل حاجه من الحاجات دى. اول حاجه لو انت مابتخرجش كتير هتفتح التلفزيون تتفرج على حاجه تضحكك وياعينى عليك هتلاقى النكد مستنيك الى مات والى اتقتل والى عيان دا حتى بقى فى الاعلان ياسلام ياسلام هو دا قمه الترفيه حتى ماتشات الكوره بقى فيها نكد ولما تقفل التلفزيون وتققر تخرج من البيت تمشى فى الشارع بغض النظر عن الشارع الى شكله هو هو ومابتيغيرش هتلاقى بردو النكد مستنيك والنبى يابيه اشترى منى منديل والنبى ياهانم جعانه مكالتش .من امبارح ومزالت عمليه النكد مستمره فتتضطر ترجع البيت تانى تبص لنفسك فى المرايه تشوف عملت ايه فى دنيتك هتلاقى نفسك معملتش حاجه وماوصلتش للى انت عايزه بردو هتلاقى النكد مستنيك هتهرب منه فين ولا ازاى دا واحد غليس لازق معاك فى كل حته تروحها المهم عارفين العيب فين فينا احنا مش فى النكد االنكد عمره ماهيروح ابداً لكن احنا الى بنعمله اعتبار وبنخليه ياخد جزء من حياتنا لكن لو اعتبرناه انه يوم من الايام وهيعدى وعمره ماهيرجع تانى صدقونى هنلاقى الحل فى النكد دا واظن فهمتوا رأيي
اما بالنسبه لللاحباط فهو لما الواحد بيحب يعمل حاجه ونفسه يعملهه يلاقى قدامه حيطه او سد يقف قدامه يقوله لأ وياريتها حيطه عاديه دا من حديد غير قابله للهدم وياعينى على الاحباط .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)