انا جسدٌ قابل للإ نهيار منحوتٌ على ارض الألم محاطٌ بدائرهٌ من الخوف مليئه بالكثير من الاحزان
لايسع جسدى سوى المكوث بإنتظار طائر الحب هل سيظل محلقأ فى السماء لا أراه لاأسمع صوته إلا اذا
قرر هو أن أرحل إليه أم سيأتى اليوم الذي يهبط به على أرضي ليجد جسدى من يتكأ عليه ما
يساعده على الصمود ويمنع عنه الإنهيار؟؟؟ام هذا مجرد خيال احلام ليست من الواقع وان وجدت فهل
سيفنيها أفعوان الحب أم ستبتعد خطواته عن جسدى؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك تعليق واحد:
جميله اوووووى ماشاء الله من انا
إرسال تعليق